المشاركات

عرض المشاركات من يوليو ١٨, ٢٠٢١

خاطرة " معجزة الهوى" لألاء عبد الجبار كايد.

صورة
 مُعجزِةُ الهوى مرحبًا عزيزي، كيفَ هو حالكَ؟، بالرُغمِ من معرفتي لجميعِ أحوالكَ، فعيني لم تغفل عنك لثانيةٍ، كُنتُ دائمَةَ الاطّلاعِ عليكِ و على جميعِ أخباركَ، تمنيتُ كثيرًا لو لم تُفرقنا الأيامُ، فأنا أحببتكَ بولهٍ ولا زلتُ أكنُّ لكَ ذاتَ المشاعرِ، أجبرتُ على الإبتعادِ عنك ذاتَ حينٍ، فرقتنا المسافاتُ و الأشخاصُ، لكنني لا زلتُ أهواكَ كأولِ يومٍ التقيتُكَ فيهِ، لا زالَ قلبي ينبِضُ عند ذكر اسمك و تتلعثمُ حروفي و تتضارب و تضطرب نبضاتُ قلبي عندما أذكُركَ، لا زلتَ تسكُنُ في جوفي و كأنّنا لم ننفصل للحظةٍ. كم أطمعُ بعفوكِ يا حبيبَ الفؤادِ، كم أتمنى أن نصفحَ عمّا مضى، و أن نجتمعَ من جديدٍ، لتلتئمَ جروحنا، لتكتملَ أرواحُنا، لنُحرق ماضينا البائسَ ذاكَ و نتطلعَ لغدٍ أجملٍ يزهو بهيامنا اللا مُتناهي، لنجتمعَ من جديدٍ ولا يُفرقنا شيءٌ سوى الموتِ، لنتخطى جميعَ العواقبِ معًا يا رفيقَ قلبي و دربي، لنتناسى أخطائنا التي أرتكبناها و أودتْ بنا إلى البينِ يومًا، لنكمل بنيانَ حبنّا من حيثُ توقفنا، ليكونَ بناءً شامخًا يصعُب على أحدٍ مواجهتهُ في هذا الكونِ. رجائي الوحيدُ منكَ يا ساكنَ ذاتي، هو أن تعفُ عنّي ولتع

حوار مع الكاتبة الأردنية رؤى دولت الجداية " لا تجعل الفشل يسد طريق نجاحك"..

صورة
  هلا عرفت القراء عن نفسك؟ أنا أسمي رؤى دولت الجداية، كاتبه أردنيه، أبلغ من العمر ستة عشر ربيعاً مشرقاً، بدأت بالكتابة منذ الطفولة ببعض جمل مبعثرة، كبرتُ وكَبرت معي موهبتي حتى أصبحت أكتب بدل الجمل المبعثرة تلك نصوص و خواطر وأنشرها بمجلات وكتب إلكترونيه. هلا ذكرت لنا مشاركاتك ؟ جميع الخواطر والنصوص التي قمت بكتابتها حتى الآن كانت في كتب مشتركه، لكني أطمح بإنهاء روايتي الأولى الخاصة بعنوان (غُربة وطن)، مشاركتي كانت كالآتي:  الكتاب الورقي: ضجيج الأنامل. الكتب الالكترونيه: ذروة حب، حب أعمى، خربشات، مشاعر مغروسة في قلبي، بصيص أمل، من لفتني حُسنهم، رمح بالروح، حنو المشاعر. شاركت في الكتب الجامعة ، هلا أبديتِ رأيك حول الكتب الجامعة خاصة ما انتشر عنها من إشاعات مسيئة؟  لم يسبق لي أن سمعت عن إشاعات عن الكتب الجامعه، ولكن وإن سمعت يوماً لن ألتفت لخزعبلات كهذه تعيقني عن تحقيق حُلمي،  لقد دخلت إلى عالم الكتابة من خلال الكتب الجامعه، لذا أنا متيقنه أنها مفيدة جدا للمبتدئين. أنت بصدد كتابة رواية، لماذا اخترت الرواية كنوع اول لدخول الادب؟ ربما لأن أفكاري حول الرواية التي سأقوم بكتابتها جاهزه، ولأنني

خاطرة بعنوان :"يا حلو صدفة عرفتني بك" للأردنية تقى محمد الفقيه.

صورة
 يا حلو صدفة عرفتني بك. لم أدرك ذاك اللقاء الذي قد رأيتك فيه، لا أعلم ما هو الحدث الذي قد حصل، كنت في بداياتي أراك أخاً أو بالأحرى شخصاً عابراً، ظننت أنك شخص عادي حالك حال المّارة في حياتي ، مثل سأبقيك...  رأيتك رؤيةً غير واضحة كنت الخيال الأقرب إلى الحقيقة   عند رجوعي من أول لقاءٍ لي بك لم أكترث و بقيت أنظر لك ذاك العابر في طريق الحياة...  مع مرور عدّاد حياتي شدني شيءٌ ما اتجاهك لا أعلم ما هو ، أترى هل هي إشارة إلهية أم روح مراهِقة..  حالي حال أي فتاة أخرى يغريها الفضول لمعرفة من أنت.  وددت معرفة شكلك لا سيما أنني كنت أراك كالخيال، بقيت أبحث عن أي صورة احتوت ملامحك ، مع طول بحث وجدتك.  في الوهلة الأولى من إلقاء نظري عليك ما زال في ذاك الشعور الذي جذبني لك، و رببي إني لا أعلم ما هو  تمعنتك...  في بداية الأمر حتى أحافظ على قلبي من كسرٍ قد يؤذي روحي سابقاً لاحقاً أقسم أنني لا أعلم ما أكتبه الآن...  يوم تلى يوم ، و مرت أسابيع ، أتصدق أنني وصلت لمرحلة لا يمر نومٌ علي إلا و أحلم بك...  لقد خشيت النوم؛ نعم خشيته أتعلم لماذا؟  فقط حتى لا أراك....  في يومٍ قررت أن أنساك و اتخذت ذاك العهد على ن

رسمة تعبر عن الطفولة بريشة شبيلة بومعالي.

صورة
 شاركت الجزائرية ؛ شبيلة بومعالي بصورة من رسمها تعبر عن الطفولة وعن زمن الطفولة. فنالت بذلك المرتبة الثالثة في مسابقة نحو القمة.

خاطرة بعنوان"براءة في دماء الحروب تشتكي" للجزائرية حسناء جبار.

صورة
براءة في دماء الحروب تشتكي. سأحتمي بظهرك والدي ... فأنت أغلى ما لدي ... لا زلت صغيراً لا وزيراً يستمع لردي ... كبر معي دوي الرصاص و مدفع عدوي... تساءلت أهذا يحصل فقط في بلدي ؟... أين صدام وصلاح الدين الأيوبي... أرحلوا وتركوك تستغيثين حدي... أصرخي ولصوتكِ مدي... عسى إخوة يتقدمون بالنصر من عند ربي ... صرخت وبلا جدوى... فمن ذا الجبان لسياج الكافر يتعدى ... قلت يا بلدي إنتصري برجالك و إجعلي الخلائق منكِ تقتدي ... فالنصر أمنيتي لا أود أن يسرقني الكفن من دنيتي ... يا عالم لم أعد أقوى على الدم ... ولا على جثة الأب والأم... أود أن أنسى دمعي والألم ... أود أن تعود لنافذتي أشعة الشمس وهديل الحمام ... يا بلدي أودك أن تكوني كأي بلد لا يختزل جوفها سوى السلام... ففر الطفل من أكتاف والده حالماً ... فإذا برصاص لا يطبق القصاص ترتمي بقلبه ليسقط متألماً... تاركا وراءه بلدا ً... سعى متأملاً ... حالماً... أن يراه مستقلاً . حسناء جبار الجزائر.

خاطرة بعنوان طفولتي" المغربية فاطمة الزهراء لوديي.

صورة
 طفولتي. عن طفولتي سوف أتحدث، أبكي على الورق إن صح القول. -ظلام ، سواد ، ضباب ، و مطر دو لهيب النار، مرت تلك المرحلة كأنها المرحلة الاصعب في حياتي ، لم اكن كأي فتاة ، او طفلة ، كنت عبدة ، لمشاعر الحزن ، قُتلت ، ومرت علي غيمة البؤس ، لنشرة امطار غزيرة مصحوبة بقلق شديد جدا وليس كأي قلق ، إنه حزن، هم ،غم ،و اضطهاد ... فما بالها طفولتي؟، وما الذي دفع بي إلى أن اقول هذا؟. -‏-مسبقا لا اريد أن يحكم علي اي شخص كيفما كان، لان حياتي وان كانت عادية، في نظر البعض إلا أنها تحمل بين لفات ايامها حجرا ثقيلا مرصع بالذهب الكئيب ، والماس الممزوج بالتعاسة ، كل هذا والكثير ، فالشخصية التي امام اعينكم ، ليست إلا نتيجة مباراة بين الحياة والموت ، كان التعادل نتيجة لها ، فطفولتي مرت دون ان استمتع باي لحظة فيها ، كنت ممن يغلب عليهم طابع التوحد، في كل شيء ، كنت وحيدة لدرجة انك إذا رأيتني قلتَ : يا أسفاه ما بال تلك الفتاة ، يبدو وكأنها مرت بحرب، وأصيب كل شيء فيها ، و يبدو ان سهم الحزن قد أصاب قلبها ، انها صغيرة ، لا تستحق كل هذا ، وما بال عينيها ؟ كأنها تحمل ثقل الجبال بين جفونها ، يا إلهي لماذا قلبها يعزف لحن ال

حوار مع الكاتبة سجود يوسف أبو زيد.

صورة
من هي سجود يوسف أبوزيد ؟.  _فتاه ابلُغ من العمر 19 عامًا ونصف أُردنيه الجنسيه ومن سحاب مقيمه بجرش فتاه ترغب بالأفضل دائمًا، فتاه لا تعرف ماهو المستحيل إي الصعاب  لاشيء يقف بطريق حُلمها الكتابه أحد طموحتها أن تكُن مؤلفة  كُتب مستقله وليست مشتركه فقط ومؤسسة فريقين. هل هناك كاتب معين ألهمك أو جعلك تريد الكتابة كاتب قد غير حياتك كقارئة. وبعد ذلك ، حياتي ككاتبة؟ _لابل كُنتُ أنا الكاتبه الذي تعطي لنفسها أفضل إلهام الكتابه شغف مُنذا الطفوله قد كُنتُ أكتُب وقطعتُها مُنذا سنتين و الأن وبأقل من شهرًا أثبتُ نفسي في مجال الكتابه. هل أردت أن تكون كاتبًا عندما كنت صغيرًا؟ ... _نعم،أنا من الأشخاص الكتومه والقلمٌ صديقي الوحيد. ما الذي جعلك ترغب في الكتابة؟ ... _جمالُها والأحساس الذي يكون بين السطور إنها أحد أحلامي. حدثينا عن كتبك؟ _كاتبه بأكثر من كتاب إلكتروني وكُتب ورقيه ومسؤوله عن أكثر من كتاب إلكتروني و كُتب ورقيه وبعد وقت قصير سيكون هُناك كُتب من تأليفي أنا فقط. هل أن تكون كاتبًا هو مهنة أم شغف لك؟ ... _الكتابه شغف وليست مهنه ولكن من الممكن أن تكون في المستقبل م

خاطرة ظلم النفس الجزائرية نهال كعبوش.

صورة
 كتابتي في الكتاب الجامع الإلكتروني تشقق أوراق العنوان: ظلم النفس الجميع يتحدث، يكتب عن ظلم إنسان لإنسان لماذا لا يتحدثون؟. أو لماذا لا يكتبون؟.  عن ظلم إنسان لنفسه  لأن  ظلم النفس من أقسى أنواع الظلم عن ظلمه لنفسه بإبقاء مشاعر ألم مكبوتة داخله  وألم يمزق شرايينه بظلم شخص لأحلامه بإبقائها دفينة عن ظلم نفسه بالبكاء على شخص لا يستحق  ولا يفكر فيه حتى  تحاول إسعاد الإنسان الذي أمامك وهو لا يتوقف عن إحزانك لا أحد يستحق أن تضحي من أجله يخشى على الذي تركه  بين شوارع الألم تائها من الظلم  ولا يخشى على ظلم نفسه الظلم حبيبة تنتظر على نافذة الأمل فتعود مكسورة بألوان الألم الظلم كالألم الذي يمزق الشرايين أو الظلم ألم الظلم هو إزالة الفرحة من عيناك  تحس وكأنك تختنق من شدة الألم  لأنك ربطت نفسك أو لأنك ظلمت نفسك تختنق  على نافذة أحدهم فتتمنى العيش بعيدا  عن هؤلاء الوحوش إنهم يحطمون روحك  و يرحلون  وأنت تظلم نفسك بالتفكير فيهم تتمنى لو أنك لا تنتمي لهذا المكان  عندما تحمل قلمك لتكتب تحس بألم الظلم تحس بأن القلم إمتلأ حزنا قبل أن يكتب  أنظر حتى قلمك أصبح حزينا لأنك ظلمت نفسك تحس أن الأرض التي تمشي عل

خاطرة تراتيل مشفرة الجزائرية أميرة البتول غربي.

صورة
 #تراتيل_مشفرة!. مهما أصبت "بعثرة أمل"ستجد الله ينقذك في كل مرة، لأنك تمتلك تلك الروح النقية، فقط عليك بالاستمرار في المقاومة ولتجد لنفسك مكانا في القمة، فكم من أسماء "لطيفة" لبها أسود، فماذا تفيدك قشورها؟، وكم من أناس عاشت "حياة بين الفسق والنور" فمزق فؤادها إلى "أشلاء" فالتزمت"البعد الصامت"لتحيا حياة طيبة...سينصحك الجميع بقولهم: "احك لي"،وستجيبهم : نحن نعيش حياة بلا معنى فبعض "الاحلام مدفونة وبعضها وأدت"، وتلك قسمة ضيزى، سيقولون أن كلامك عن الحياة "غير شرعي" وفيه الكثير من الظلم، قل لهم وقتها: أن هناك الكثير من الكلام غير مفهوم ك"الماماتوس" وأنا أسعى لأكتشف عالمي و "عوالم أخرى"، فالناس صنفان ؛الصنف الأول"كأهل القمر" والصنف الثاني كالليل في سواده، وإن أردت يوما نصيحة فسأصنع من "الحروف أريجا"يقودني إلى وجهتي العفيفة،هي ليست وجهة "يوسفية" لكنها وجهة أنبل من التي قبلها، سيصح لي وقتها أن أسأل :"أين تسير يا قلبي"!،  وسأجيب نفسي :ألم  أقضِ "رحلة من

خاطرة " ما فنيّ السؤال حتى الآن" الأردنية أميرة محمد برغوث

صورة
  ما فَنِيَ السؤالَ حتى الأن .                  روحي تجهشُ بالبكاءِ و تَئِنُ و تَشْهَقُ على الفؤادِ، الصَّدمَةُ تَعْتريني، أيعقلُ بأنَّ  الكابوسَ تحققْ،  أكادُ لا اصدقْ، تحقق  الأن و إِسْتَيْقَنَتْ مخاوفي و ذُلَّ قلبي، أدمنتُ قَسْوَتُكَ حتى لم أكترثْ بجرحِ الفؤادِ، أدْمنْتُ جَلْجَلَتُكَ ثم تَحَنُننك، أدمنتُ تتَيُمك و شَنائَتُكَ، أدْمنتكَ في كلِّ الأحوال حتى جاءَ يومًا و شُفيتُ منك و لم أتوقعْ ذلك و لكنني شفيت.             لماذا أنا؟ لماذا أنا يا أُمي، لا أستطيعُ البوحَ لكَ بقهري؟ لماذا أنا لم تَرْبتي على كتفي و تُهَدُئي من رَوْعي؟ لماذا يَجِبُ عليَّ كَتْمَ الشعور؟ لماذا أنا أُقْهر بلامبالاتك؟ لماذا لم تَكْتَرثي بآلامِ قلبي؟ ألا يعني لك دَمْعي شيئًا؟ ألا تتألمي من أجلي؟ لماذا ينبغي عليَّ إخفاءَ دمعي خشيةَ رؤيةَ الحسرةِ في قلبك؟ لماذا لم تدعيني أعتادُ على البوحِ لك؟ لماذا لم تكوني لي صديقة؟ و شقيقاتي كذلك، لماذا تَركْتموني وحدي و هو مدمرٌ جوفي؟            منذ طفولتي كنت مهزاقةً مبتسمةً منينةً وثيقةً، أُجيدُ فنَّ إِكْنان الشعورِ و إِبطانَ الشَّهَقات الباكية و بكيتّ لأيامٍ و شهورٍ بين نفسي

حوار صحفي مع الصحفية السورية يارا جلال /مكتبة أميرة.

صورة
  من هي يارا جلال  ؟. يارا جلال صحفية سورية من  أكراد دمشق، متزوجة وأم لطفلتين درست الأدب العربي في جامعة دمشق من مواليد 92 حدثينا عن اعمالكِ الادبية؟ أنا لست كاتبة، وليس من السهل أن يصبح الشخص كاتبا، وليس كل من يكتب يستحق أن يلقب بكاتب، نشرت محاولتي الكتابية الأولى نهاية العام الماضي. من هو كاتبكِ المفضل؟ حقيقة ليس هناك كاتب أفضله عن دونه، أنا انجذب للأسلوب الأدبي العميق للأعمال الأدبية التي تحاكي الواقع أو تنقل رسالة معينة، لكن في المجمل أقرأ للعديد من الكتاب نجيب محفوظ، غادة السمان، غسان كنفاني، أدهم الشرقاوي، أحلام مستغانمي ... وأفضل أن اقرأ الأعمال العربية عن العالمية المترجمة. كيف شعرتِ وأنتِ تتطلعين إلى ردود الفعل الأولى لقراء كتاباتكِ؟ لم اتوقع أن القى كل هذا التقدير وكل هذه المحبة، السعادة الحقيقة أن الرسالة التي تركتها بين سطور الرواية وصلت ولامست قلوب القراء، سعدت بكل الدعم الذي تلقيته سواء من أشخاص أعرفهم او من قراء تواصلوا معي مبدين إعجابهم بالرواية. هل يكون معكِ دفتر ملاحظات تكتب فيه كل أفكارك يأتك الإلهام ولا تكونين في المنزل؟  الإلهام لا ينتظر المكان والزمان،  لذلك احرص

الكاتب السوري محمد السلطان في حوار مع مكتبة أميرة.

صورة
  مكتبة أميرة ...ارتقي بذاتك نحو القمة روبرتاج صحفي مع الكاتب السوري محمد السلطان تقديم: سوزان الضحيك .  الكاتب الشاب محمد السلطان يملك من العمر خمسة وعشرون عامًا ، تخرج من معهد للعلاج الفيزيائي من جامعة (الحياة)، وقد صدر له أول أعماله الأدبية وهو كتاب ندبات في عام ٢٠٢٠، كتاب عبارة عن توثيق 100 قصة لسوريين تهشّموا بنار الحرب. من هو محمد السلطان ؟ شاب سوري من مواليد ١٩٩٥ مختص في العلاج الفيزيائي، نازح قسرا من أرضه، يوثق أحداث بلاده وهمومه منذ بداية ال٢٠١١ وحتى اللحظة. من دعمك في بداية مشوارك الادبي؟  لم يساعدني أحد، استندت على ذاتي واتكأت على بعضي ولا أنكر فضل صاحبي وأخي ورفيق دربي، هو يعرف أني أقصده. ما هو كتابك المفضل ؟ كتابي الذي عشقته هو رواية أنا يوسف للكاتب الأردني أيمن العتوم، لا أعلم هل أحببت كاتبها أم احببتها، لكن استقرت في قاع قلبي. أين تجد إلهامك؟ في كتب التاريخ، والمذكرات أو الكتب حول قصص نجاح العظماء ملهمة للغاية، تبدأ في فهم ما يجب أن يمر به الناس ومقدار تحمله من أجل تحقيق النجاح والاعتراف. هذا ما دفعني لكتابة أحداث ما يجري في بلدي الأم سورية وتوثيقها من أول يوم إلى الآن.

تحميل كتاب الالكتروني أين تسير يا قلبي تحت اشراف أميرة غربي واللولو الشنقيطي.

صورة
العنوان: أين تسير يا قلبي؟. الصنف: كتاب ديني  الكتاب: مجموعة كتاب. تحت اشراف: الجزائرية أميرة غربي، والموريتانية اللولو الشنقيطي. كتاب ديني يتحدث عن ارتكاب المعاصي والذنوب وطلب المغفرة من رب العبادة عن طريق مجموعة خواطر بثت عما يجول بخواطر كتابها. لتحميل الكتاب اضغط هنا .  

تحميل العد الرابع من مجلة نحو القمة.

صورة
 #جديد  #فريق_نحو_القمة #دار_ادم_و_مرام_لنشر_والتوزيع #موسم_دعم_المواهب   تم اصدار "العدد الرابع من مجلة نحو القمة" الذي أشرف عليه الطاقم الفريق المتميز كالعادة  سامية لكيرد /شيماء خودير/غربي أميرة   و كما عودناكم حاولنا أن ندعم الشباب بشتى الطرق الشباب العربي الطموح الذي نرى فيه بصيص امل عظيم   فقد تكاتفت جهود عدة صفحات منها "موسم دعم المواهب، دار ادم ومرام للنشر والتوزيع ( حوار مع كتاب من دار أدم مرام و كذلك الفائزين بمسابقة موسم دعم المواهب) ".  بالإضافة للأركان المتميزة الأخرى ⭐⭐  لتحميل العدد الرابع ⭐⭐ لتحميل العدد اضغط هنا

تحميل الكتاب الإلكتروني"رسائل سلطان إلى حواء" بكتابته زويزي ميمونة بشرى.

صورة
 الكتاب الورقي الالكتروني: رسائل سلطان إلى حواء المؤلف: زويزي ميمونة بشرى/جزائرية دار رسائل للنشر والتوزيع. عدد الصفحات: 56ص. رسائل اعتذار من سلطان إلى حواء.(ادب الرسائل). لتحميل الكتاب اضغط هنا

خاطرة بعنوان :" ولن تكون صعبة الان فلا تستسلمي" بقلم نهال كعبوش.

صورة
 كتابتي في الكتاب الجامع الإلكتروني "جرعة حياة" الذي يتحدث عن بعض من جرعات الأمل لمرضى السرطان .  العنوان: ولن تكون صعبة الآن....."لا تستسلمي" أعلم أنك تعانين تستيقظين منهكة قلبك حزين وجسمك متعب آلمك التفكير ترين الطريق طويل، بعيد...... لا ترين نقطة أمل في الحياة ولا ترين أن صباح الغد سيشرق يوما !!  أنهكك المرض ولكن من أنتِ؟؟ ألست من قاومت الحياة يوما لكي تحيي من جديد من قبل؟. ألست تلك التي وعدت نفسها ذات يوم أن لا تستسلم في هذه الحياة؟. ألست أنت؟. نعم؛ أنت ألست أنت المرأة الصامدة، القوية؟. أعلم انك واجهت آلاما من قبل وإستطعت تجاوزها لا، لا  تستسلمي  بل إنهضي وكافحي لأنك بكل تأكيد ستنتصرين ستنتهي هذه الآلام، الأوجاع، وستغدين بخير فبالإصرار والعزيمة وحلمك بأنك يوما ما ستفعلين ستنجحين ستزهرين  من جديد كما فعلت من قبل فعلتها من قبل ولن تكون صعبة الآن. نهال كعبوش/الجزائر.

لتحميل العدد الثالث من مجلة نحو القمة الالكترونيه.

صورة
 مجلة نحو القمة في عددها الثالث 🌟 وأخيرا مجلة"نحو القمة"، في عددها الثالث 🌟😍 لتحميل العدد اضغط هنا

تحميل مجلة نحو القمة العدد الثاني.

صورة
 #مجلة_نحو القمة. الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات 💚 نبارك لجميع المشاركين في مجلة "نحو القمة" العدد الثاني ونتمنى لهم المزيد من التألق والنجاح لتحميل العدد اضغط هنا .