خاطرة تراتيل مشفرة الجزائرية أميرة البتول غربي.
#تراتيل_مشفرة!.
مهما أصبت "بعثرة أمل"ستجد الله ينقذك في كل مرة، لأنك تمتلك تلك الروح النقية، فقط عليك بالاستمرار في المقاومة ولتجد لنفسك مكانا في القمة، فكم من أسماء "لطيفة" لبها أسود، فماذا تفيدك قشورها؟، وكم من أناس عاشت "حياة بين الفسق والنور" فمزق فؤادها إلى "أشلاء" فالتزمت"البعد الصامت"لتحيا حياة طيبة...سينصحك الجميع بقولهم: "احك لي"،وستجيبهم : نحن نعيش حياة بلا معنى فبعض "الاحلام مدفونة وبعضها وأدت"، وتلك قسمة ضيزى، سيقولون أن كلامك عن الحياة "غير شرعي" وفيه الكثير من الظلم، قل لهم وقتها: أن هناك الكثير من الكلام غير مفهوم ك"الماماتوس" وأنا أسعى لأكتشف عالمي و "عوالم أخرى"، فالناس صنفان ؛الصنف الأول"كأهل القمر" والصنف الثاني كالليل في سواده، وإن أردت يوما نصيحة فسأصنع من "الحروف أريجا"يقودني إلى وجهتي العفيفة،هي ليست وجهة "يوسفية" لكنها وجهة أنبل من التي قبلها، سيصح لي وقتها أن أسأل :"أين تسير يا قلبي"!، وسأجيب نفسي :ألم أقضِ "رحلة من سبع ليال "في التفكير ، والان قراري جاهز للطباعة، فأنا أمتلك "شيفرة زنزانة العلم" لتحدث"صدى"في عالمنا، سيداعب تلك الأوراق "أنامل كاتب" ليجد متنفسه في رحلة مع "زكرياء"ليقارن الاديان ويغوص في العلم أكثر ليكون من "خير الأمم"، أليست هذه اللحظة الحاسمة التي يتقلص لها "نفس" كل من قرأ عنها، هاه استرح يا عزيزي ف"رحلتنا لازالت بعيدة"، انتظر وستجد في طريقك "رجلا سيء السمعة " ف"اللعنة" على ذلك الحظ!.
والقصة خطت من أنامل"تراتيل أنثى نبضها حكاية" ولتشاهد المزيد عليك أن تدعو "فأنظرني إلى يوم يبعثون" وستسير وقتها "نحو القمة" لتجد "فريقا من الأمراء" ينتظرك ليتوجك بوسام "الشهادة"، لذلك فإن "مع المغيب إما رحمة أو ألم".
#أميرة_غربي.
تعليقات
إرسال تعليق
اترك تعليقا من فضلك و تذكر "ما يلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد".