المشاركات

عرض المشاركات من أبريل ١٨, ٢٠٢١

بسمة صيفر تجسد المعاناة ممزوجة بالمجتمع من خلال مؤلفها"رحيلكم لم يعد مؤذيا"

صورة
  ١-يمكن ان تعرف بسمة نفسها للمتابعين والقراء؟.  السلام عليكم قبل أي شيء أشكركم على هذه الإلتفاتة الجميلة بسمة صيفر من مواليد 1997/6/28 بنت الجزائر؛ ولاية جيجل "بلدية القنار نشفي"، متحصلة على شهادة الليسانس الماستر _تخصص علم النفس العيادي "بجامعة المسيلة" كاتبة روائية. ٢- كيف كانت بداياتك الاولى في عالم الادب والكتابة؟.  في الحقيقة القلم هو صديقي منذ طفولتي به رسمت الكثير من مشاعري وبه ترجمت الكثير من أحاسيسي ،لقد كنت عاشقة للحرف مذ كنت صغيرة عشقت مادة اللغة العربية وشعرت بطعمها وأنا أغوص في أعماقها لا أخفي عليكم أنني لم أفكر يوما الدخول إلى الساحة الأدبية أو نشر أحد أعمالي، لقد كنت أكتب لأتعافى ...فقط كنت أكتفي بنشر ما أكتبه على مواقع التواصل الاجتماعي لحين أدركت مع الوقت أنني ظالمة في حق نفسي لأنني أدفن موهبتي وأحجب عنها النور والحمد لله بعد مدة عملت على تنميتها وتطويرها. ٣- هل يمكن ان تقدمي لنا لمحة عن كتابك.. وماهي المواضيع التي تناولها ؟ " رحيلكم لم يعد مؤذ يا" هي رواية إجتماعية الصادرة عن دار أيوش للنشر والتوزيع عدد صفحاتها "مائة وواحد" تصو

تواترات بقلم الصديق خضراوي.

صورة
عنوان النص: تواترات. يتمت منذ ولوجي الدنيا وساد جوارحي اليأس و ذاق صدري القنوط، لكن فيّ بذرة التفاؤل مهما وصلت لنجاح كبلتني عقبات تسعدني أحيانا، أما الباقي عذاب مستديم يقودني لحالات يستحيل وصفها. المال  لا يحقق سوى القليل ويسود الحاضر أما بداية الألم تكون مع الجميع، هذا ناصح وذاك مادح والآخر ذام، كلهم يصطنعون المحبة  أعرف ما أتفق عليه العرب لكن لايعني لي شيء، توالت الأيام وصار قلبي كتلة حجر  اتهموني بعدة ألقاب، جعلت منها كبوة لشق طريقي فرضوا عني الوصاية لأني لا أعرف مصلحتي، منعوني من الكلام وصار ينابزوني بالاخلاق والفضائل كل هذا لم يشفع لي. تعددت مناقب الحياة لأكتشف فيها عدة أسرار، المحبة متنوعة لكن لا أشعر بها حتى تمنيت لو كنت أخرص وأصم وأبكم لكي لا أعِ مايقال، تهفو نفسي لسفر وأعتزل هذه المعاناة، مرضت وزادت أزمتي النفسية في تدهور لأن لا شيء يسد رمقي سوى الكتابة التي تغافلت عنها منذ أمد، لأنه لا يوجد من يقدر أدبي إلا أن صادفت مجلة أميرة الكويتية  التي سارت بحروفنا نحو القمة فكل ما يختلج في صدورنا اتضح للقاصي والتي لمع صيتها وتوجت بالعالمية. فعطرت باريج حروفها الأماكن وعبق جملها يكتسي ك

حوار مع الروائية مايا مختاري، حاورته خضراوي يحيى

صورة
ضيفتنا لهذا اليوم الكاتبة والروائية "مايا مختاري". س : كيف تعرفين نفسك للقارئ ؟ مايا مختاري 20 سنة من ولاية بومرداس طالبة جامعية في كلية العلوم الاجتماعية و الإنسانية في البويرة ، متربصة في المعهد الوطني للسياحة  كاتبة و مؤلفة كتابين أشلاء و البعد الصامت   س: ما هي الصعوبات أو ربما العراقيل التي واجهتك أثناء تأليف رواية “اشلاء”؟ ج2/ العراقيل التي واجهتني في كتاباتي كانت في التوزيع جيث أن التوزيع شبه منعدم في الجزائر مما يتوجب على الكاتب التوزيع و الترويج لكتابه بنفسه   بعيدا عن الكتابة، ما هي المواهب التي تتمتع بها مايا ؟؟ ج٣ ماعدا الكتابة أنا اقضي وقتي في المطالعة و ممارسة الرياضة لا أعدها مواهب لأنها مجرد اشياء احب فعلها. حاورها: خضراوي يحيى/الجزائر.