حوار فاطمه الزهراء بن اسماعيل مع مكتبة اميرة.
موهبة تيسمسيلت في حوار لها مع مكتبة أميرة.
س ١: تتعاطى فاطمة الزهراء بأشكال مختلفة مع الأحرف ، كيف يحلو لها أن تقدم نفسها للقارئ ؟
ج١: أولا أحيكم بتحية الاسلام تحية أهل الجنة الطيبة ، فسلام عليكم.. انا فاطمة زهراء بن اسماعيل ، جزائرية و بالتحديد من ولاية تيسمسيلت عمري واحد و ثلاثين سنة ، كاتبة مبتدئة لي عدة محاولات في مجال الكتابة بما تسمى بالخواطر
س٢: كيف كانت بداية فاطمة مع هذا الفن ؟
ج٢: ولله البدايات لا تتضح كثيرا ، فمنذ أن عرفت الورق و القلم أحببت المجال ، ثم أني مارست الكتابة بيني وبين نفسي وشيئا فشيئا ارتأيت أن اقدم موهبتي للعالم أين وجدت تفاعلا وترحبا لها بينهم
س ٣: ماهي الأهداف التي تطمحين إليها من خلال فن الكتابة ؟
ج٣: واضح ، كأي كاتب أو كاتبة فهدفه يتمحور في إيصال رسالته للعالم و إن شاء الله سيكون لي موعد في ذلك بتأليف خاص
س٤: بالحديث عن الكتابة ، ماهي الدوافع و المؤثرات التي ساهمت في دخولك إلى هذا الميدان ؟
ج٤: الدوافع والمؤثرات التي زادت من دخولي فن الكتابة هو فشلي في حياتي زوجية حيث تفننت في كتابة الخواطر الحزينة أردت كذلك دخول باب الرسالة كي أوصل العديد من الرسائل
س٥: بعيدا عن الكتابة ابن تجد فاطمة الزهراء نفسها ؟
ج٥: اجد نفسي في المطبخ في صنع الحلويات التقليدية
س٦: كلمة أخيرة لصفحة نحو القمة و مجلة أميرة .
ج٦: اشكر كل من صفحةنحو القمة ومجلة أميرة على دعم المواهب خاصة الكتابية واتمنى لهما حظ موفق والارتقاء في عالم الإلهام..
حاورها: يحيى خضراوي.
تعليقات
إرسال تعليق
اترك تعليقا من فضلك و تذكر "ما يلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد".