حوار حصري مع الكاتبة شيماء بن علوش.
س ١: تتعاطى شيماء بن علوش بأشكال مختلفة مع الأحرف ، كيف يحلو لها أن تقدم نفسها للقارئ ؟
ج : ج1: اقدم نفسي اولا كطالبة جامعية ابلغ من العمر21، تخصص علم نفس تربوي في جامعة قسنطينة 2 ،مهري عبد الحميد وكاتبة خواطر قصص قصيرة روايات مصغرة ، مصورة فوتوغرافية ، مسرحية ، ساهمت في العديد من الحفلات التابعة مديريات التربية والتعليم وايضا لمديرية الخدمات الجامعية . تم تكريمي بالاقامه الجامعية علي منجلي2 في جميع المناسبات
س: س٢: كيف كانت بداية شيماء مع هذا الفن ؟
ج2:كانت بداية في الكتابة منذ كنت في الطور المتوسط لكن لم يكن لي اهتمام لهذا الجانب فقد كنت ادون ما يخطر في بالي من اي موضوع على هاتفي سواء كان قصص أو خواطر وغيرها ، ويحدث أن يشجعني الزملاء والزميلات وإظهار ما في جوفي من موهبة
س٤: بالحديث عن الكتابة ، ماهي الدوافع و المؤثرات التي ساهمت في دخولك إلى هذا الميدان ؟
ج3،الدوافع الحقيقية والأسباب التي جعلتني أدخل هذا الميدان تتمثل في ، بنسبة لي فأنا اكتب في حالتين اذا وصل بالى أشد للسعادة والحزن ادون كل ما يدور كل كلامي كل أحرفي انحتها تعبيرا عن النفس والنفيس وايضا عندما أكون في خلوة يأتي على بالي اي موضوع فلا تبخل على نفسي من التدوين.
س٦: كلمة أخيرة لصفحة نحو القمة
كلمة الأخيرة لهذه الصفحة نحو القمة ومجلة أميرة نشكركم جزيل الشكر ولكم منا فائق التقدير والاحترام للاهتمام بهذه المواهب المخفية ونشكركم مرة أخرى على هذا الحوار ولي الشرف في لقائكم ونشكر الاخ والزميل يحي خضراوي على مجهوداته المبذولة.
حاورها: خضراوي يحيى.
تعليقات
إرسال تعليق
اترك تعليقا من فضلك و تذكر "ما يلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد".