أطلب العلم للمتألقة"هديل بلقيدوم".

 أُطْلبِ العلْمٓ مِنٓ المّٓهْدِ إِلىْ اللّٓحْدِ

*   وٓ لآ تٓسْتٓمِعْ للْجٓاهِلِيْنٓ يٓبْغُوْنٓهٓا فِيكٓ حٓسدٓاْ

* وٓأٓكْثِرْ مِنٓ الْمُطٓالٓعٓةِ وٓلآ تٓقُلْ هٓذٓا حٓدِيْ

     * فٓكُلّمٓا كٓثُرٓتْ عِنْدٓكٓ الْكُتُبُ لا زٓادٓتْكٓ مٓلٓلآ

* فٓمٓاْ بٓنٓىْ أٓسْلآفُنٓا جٓدُكٓ وٓجٓدِيْ 

     * بِيٓعٌ وٓصٓوٓامِعٌ فٓلآ تٓهُدٓهٓا هٓدٓا 

* التّٓارِيخُ يُنْقٓشُ عٓلٓى الحٓجٓرِ وٓيُكْتٓبُ فِي الجِلْدِ 

     * فٓحٓافِظْ عٓلٓيْهِ وٓأحْفٓظْهُ بُنْدًا بُنْدّا 

* وٓسّٓجِلْ حُظُورٓكٓ بِالْعٓمٓلِ وٓالجِّدِ

     * فٓلٓوْ  فٓاتٓكٓ يٓوْمٌ فٓالتّٓارِيخُ لآ يٓرْحٓمُ أٓحٓدٓا 

* وٓإِذٓا أٓخٓذْتٓ مِنٓ الْكِتٓابِ قِسْطًا يٓا وٓلٓدِي 

     * فٓلٓقٓدْ ضٓرٓبْتٓ لِنٓفْسِكٓ مٓعٓ الشّٓقٓاءِ مٓوْعِدٓا 

                     

         بلقيدوم هديل/الجزائر.




تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

حوار حصري مع الكاتب السوري "محمد حاج علي"« انا قلم يقاتل من أجل الحرية».

سعداوي اماني تكتب :" يا أماه".