حوار حصري مع الكاتبة الصاعدة معلّم فوزية ؛ حاورته خضراوي يحيى
~السّلام عليكم ورحمة اللّه~بداية كلامي، تمنياتي أنكم بألف خير وعافية..
س : هلا عرفتنا بنفسك لقراء المكتبة؟.
أمّا بعد وباختصار أود تشكركم عامةً، وفائق شكري واحترامي لمدير المجلة طبعاً على منحه لي مثل هذه الفرصة لم ولن أنسى أبدًا دعمكم لي في تنمية ذاتي و تطوير موهبتي فكل الاحترام لكم...
دون أن أنسى تشكركم أيضا على قراركم اجراء حوار معي أنا ككاتبة مبتدئة... فتكون اجاباتي كالآتي:
*أولا: أردت أعرّف لكم بنفسي.. أنا طالبة في شعبة اللغات الأجنبية الملقبة ب"معلّم فوزية"، مقبلة على شهادة المصير ألا وهي شهادة البكالوريا، أفتخر بكوني جزائرية الأصل..
كيف كانت بدايتك مع الكتابة؟.
بدأ طموحي من سن السادس عشر وبدأت أتخذ الكتابة مأوى للأفكار والعواطف وكذا الهواجس، فأنا بطبعي انسانة كتومة لا أبوح بأسراري لهذا الكتابة تمثل لي الكثير فهي انيسة وحدتي، حااملة دمع مقلتي، راسمة بسمتي، وناقلة لكم كلمتي.. كوني مبتدئة في هذا المسار أرجوا من اللّه أن يوفقني وأن أصل الى بُغيَتي وتحقيق حلمي أو بالأحرى هو حلم والديا رحمهما اللّه، أود أن أكون كاتبة ناجحة حاضراً ومستقبلاً بفضل اللّه أولا من ثمّ بفضل دعمكم أصدقاء القلم.
~اكتفيت بالكتابة منذ البداية واطلقت العنان لأناملي كي تخرج كل ما يختلج بصدي من عواطف واحاديث يصعب عليا التفوه بها سوى انني وجدت الكتابة السبيل الوحيد لنقلها وترجمتها وايصالها للقارئ
غير هذه منذ مدة اكتشفت موهبة مخبأة بداخلي وهي فن الرسم وتصوير الكلام بمعنى اي تعبير يُفوَه به امامي بامكاني ترجمته في رسم ما لهذا هي موهبتي التانية.
ماهي نظرتك للترويج عن الأعمال الادبية؟.
~أكيد اي شيء يروج ويعمل لصالح الاعمال الأدبية فهو عامل ايجابي بالنسبة لي.
كلمة ختامية لكم
«بحثت عن كلمات نقية لتكون اختتاماً لأجوبتي السابقة فوجدت كلمة واحدة وهي الشكر الجزيل لكم بداية من مدير المجلة الفاضل تطرقاً الى الصديق الصحفي الفاضل، تمنياتي أن أكون عند حسن ظنكم...
تعليقات
إرسال تعليق
اترك تعليقا من فضلك و تذكر "ما يلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد".