حوار حصري مع الكاتبة بن سعداوي رحمة ،حاورتها قمر الخطيب.

 1_مرحباً بكِ عزيزتي... هلا عرفتنا من تكون رحمة؟ 

الكاتبة بن سعداوي رحمة ابنة ولاية غرداية_ الجزائر_ ذات التاسع عشر ربيعا أدرس تخصص هندسة الطرائق الصف الثالث، مشرفة على ثلاث كتب جامعة إلكترونية دولية تحت عنوان:" نزيف فلسطين"_"برقية أنثى"- وكتاب ورقي تحت عنوان" ضيقة مراكبنا"، متحصلة على شهادتي:

متحدثة تحفيزية.

كيف تصبح كاتبا مبدعا.

ولي عدة حوارات مع مجلات إلكترونية ومشاركات في مجلات ورقية.

2_منذ متى وجدتِ نفسكِ تكتبين.؟

كانت أول كتابة لي سنة 2017 حيث فزت في مسابقة تحت إشراف أستاذ الأدب بقصة قصيرة، منذ تلك اللحظة اكتشفت أنني أملك موهبة كامنة يجب أن أنميها وأطورها وبدأت مشواري في عالم الأدب والكتابة.

3_ماهي هواياتك بأوقات فراغك بعيداً عن الكتابة؟

من أول هواياتي يعني هي الكتابة وبدونها لدي هواياتي عديدة ومختلفة : الطبخ، الغناء، العدو الريفي، ركوب الخيل، تصميم الأزياء، الماكياج ..إلخ.

4_ماهي رسالتك التي ترغبين إيصالها للمجتمع عبر قلمك؟

قلمي سخرته من أجل المجتمع ومنفعته فكتاباتي ترفرف بين كلماتها همسات حب وأمل للمجتمع وأول رسالة من قلمي للمجتمع: " أن أكون فارسا لتحرير المجتمع من المعتقدات الزائفة وتغيير تفطيرهم السلبي إلى الإيجابي والتعرف على الحياة من الجانب المشرق بالسعادة".

5_ علمنا أنكِ شاركتِ بالكثير من الكتب الجامعة، ما رأيكِ بها ك مشروع يحوي نصوص العشرات من الكُتاب في كتاب واحد؟

كانت مشاركتي في الكتب الجامعة كبداية اطلاق العنان لكلماتي، لأبحر بكلماتي بين مسامع البشر، بين أبصار الخلق، فالكتب الجامعة من جانب جيدة ومن جانب آخر لا، فنحن يجب أن نخمن في الجانب الجيد فقط لتطوير من أنفسنا وتقدم مهاراتنا ومساعينا في عالم الكتابة.

6_ أشرفتِ على عدة كتب.. هل واجهتي صعوبات أو عراقيل؟

أشرفت على ثلاث كتب جامعة ولم أوجه صعوبات وخيمة والحمدلله إلا أن هناك معضلات صغيرة طفيفة لا تسمن ولا تغني من جوع، ولكن بفضل الله عزوجل استطعت أن أتعدى هاته المشاكل.

7_هل هناك عمل خاص بكِ وحدك تفاجأين به متابعيك؟ عملي الخاص هو حيز الكتابة ولم أنشره بعد لأسباب الدراسة وإن شاء الرحمٰن سيكون هذه السنة بين أيادي متابعيني وأتمنى أن ينال إعجابهم وأن يعم بالفائدة.

8_من الذي دعمك في مشوارك الأدبي؟.. وما رسالتك له؟.

 الشكر الخالص لله تعالى أولا، وثانيا إلى والداي الذين كانوا عماد صمود في مشواري وفي حياتي، وعائلتي بأكملها، وأعز الأحباء كانوا يد عون وسند.

رسالتي إلى كل من دعمني:" شكرا جزيلا يا طائر السلام في حياتي، يا ابتسامة لم تفارق حياتي فأنا أحبكم ولا حب قبلكم ولا بعدكم فحفظكم الله لي ورعاكم وأسكنكم فسيح جنانه".

9_رسالتكِ لجميع القراء؟..

رسالتي لجميع القراء:" أنا محظوظة لأعينكم التي تبصر لقراءة كلماتي، وابتسامتكم التي تهز كياني فأنتم أعز ما أبقاني، كنتم خير عون وسند بكلماتكم سواءا نقدا أو تحفيزا فشكرا لكم من القلب إلى القلب".

حاورتها: قمر الخطيب.



تعليقات

  1. شكرا جزيلا غاليتي قمر سعدت بحوارك معي 🌺😊

    ردحذف

إرسال تعليق

اترك تعليقا من فضلك و تذكر "ما يلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد".

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

حوار حصري مع الكاتب السوري "محمد حاج علي"« انا قلم يقاتل من أجل الحرية».

سعداوي اماني تكتب :" يا أماه".