حوار حصري مع المبدعة والكاتبة: رهام جمهور.. حاورتها :قمر الخطيب

 رهام فتاة قوية وحالمة وطموحة، تميزت بشغفها وإصرارها على المُضي قدمًا نحو الإبداع ومساعدة الكُتاب الناشئين لإظهار مواهبهم. 

1_ أهلاً بكِ عزيزتي رهام... هلاّ عرفتي قرّاء مجلتنا من أنتِ؟. 

أنا رهام جمهور من رام الله التحقت بجامعة الاستقلال ودرست بها علم الجريمة والقانون 

أنا. فتاة طموحة ولدي أهداف. كثيرة وبعزيمتي وإرادتي سأصل حتماً 

2_حدثينا عن هواياتك بعيداً عن الكتابة .؟ 

السباحة وركوب الخيل والسفر والرحلات 

3_ما نمط الكتابة الذي ترغبين بكتابته عن غيره؟.. ولماذا؟.. 

أنا أميل لكتابة القصص والروايات أكثر من الشعر والكتابات التي أقوم بكتابتها ناتجة عن شعور يقبع داخل قلبي الحزين وأنا استخرجت ألمي ككلمات ع الورق وقمت بتزيين أحرفي بدموع ألمي ونسجت وجعي بطريقة فنية لتنال إعجابهم 

4_أشرفتِ على العديد من الكُتب، وكان لكِ نصيب في العمل لدى العديد من دور النشر والمجلات الهادفة وصنعتِ اجتهادكِ الخاص لإيصال حروف الكُتاب للعلن؛ هل واجهتي عراقيل أو صعاب؟

نعم كفتاة فلسطينية واجهت الصعاب خاصة من دور النشر وقلة المؤسسات الفنية والثقافية التي تهتم لأمر الكاتب 

5_ من الداعم لكِ في مسيرتكِ الأدبية؟ 

 الداعم لي الله طبعاً وحبي المكنون داخلي لشخصي المفضل لكي أجعله عند عودته يفتخر بي ويرى أنني ناجحة لأنه يستحق

6_ما هو طموحكِ وأنتِ الآن مسؤولة في فريق أدبي ناجح ولكِ مجلتكِ الخاصة بك؟ 

طموحاتي أولاً أن يقابلونني ع التلفاز وإني أكون عند حسن ظن محبينني

 7_كلمتك الأخيرة التي ترغبين بتوجهيها للكاتب في بداية طريقه؛ وما النصائح التي تودين تقديمها له؟ وماذا تقولين لمن يتابعكِ من جمهور القراء.؟

يجب عليكم عدم الخوف ولا تسمحوا لأيٍّ كان أن يحبطكم وما توقفوا هنا إخرجوا إبداعاتكم التي تقبع داخلكم وأنثروها على المؤسسات الثقافية 

احْمِد الله على هذه الموهبة المميزة لأن الكثيرون يتمنونها وكن قوي لأجل من يثقون بك وضع مخافة الله بين يديك بكل أعمالك ولا توقف من أجل أحدهم من كان..أنت خُلقت من أجل المواصلة والتصدي للتحديات ويجب عليك إثبات كم أنت مميز.